خلف الأبواب المغلقة لمعظم المنازل في كردستان تكمن قصة مأساوية تفطر القلب. ومع عودة الذكريات إلى السطح، تصبح الجروح نضرة ومؤلمة، وتذرف العيون دموعًا تشبه مطر الشتاء. هذه الدموع المريرة هي نتيجة لحملة الأنفال عام 1988، التي جلبت المعاناة والمأساة لغالبية سكان كردستان.