التنوع واختلاف الأمزجة والمشارب، وتعدد الاتجاهات والمذاهب، من الظواهر الطبیعیة التي تلازم المجتمع الإنساني ولا تفارقه، فلا مجتمع من دون تعدد أو تنوع