في مدينة أربيل الساحرة الموغلة في التاريخ، وفي يوم مميز من السنة، يوم العلم الكوردي الذي يصادف 17 ديسمبر من كل عام، نظ

في السابع عشر من ديسمبر 2024، احتضنت مدينة أربيل فعالية ثقافية وإنسانية مهمة تكريماً للمفكر العراقي الدكتور عبد الحسين

يزخر إقليم كوردستان بمزيج حضاري فريد يجعله منطلقاً لبواكير استقرار الإنسان وتحضره، فضلاً عن ريادته في مجالات حياتية عد

على بُعد خطوات من قلعة أربيل التاريخية، يستقطب سوق غير عادي انتباه المارة، حيث يجتمع العشرات من العمال البنغال وآخرون

في قلب مدينة الحسكة، كوردستان سوريا، ولد فنان استثنائي عام 1969 ليرسم بريشته قصة شعب وثقافة. إنه مورازو جاجان، الذي بد

عنايت عطار اسم فني لمع نجمه في سماء الفن التشكيلي السوري أواخر الثمانينات، وعرف بلوحاته التي تعكس روح الحياة الكوردية

مع بداية دخولي إلى المدرسة، كنت أعود إلى المنزل عبر الطرقات الضيقة التي تعج بحياة مدينتنا. لم تكن الرحلة اليومية من ال

حققت فرقة «هوار» المسرحية الكوردية من مدينة كركوك إنجازاً دولياً مرموقاً، بفوزها بجائزة أفضل عمل في قطاع مسرح الشارع و

باستخدام إحدى الديدان النادرة، يعالج طبيب متخصص في أربيل العديد من الأمراض، وقد حظي باهتمام مراجعيه الذين قطعوا مسافات

تحتفظ الذاكرة الشعبية للسوريين بأسماء كوردية بارزة في ميادين مختلفة، تلك الأسماء والشخصيات خدمت المجتمع السوري بكل مكو

يعد الشكل الدائري محور حركة رسم أحرف الأبجدية العربية، وهو سرّ الليّونة والطراوة التي تتمتع بها الكتابة بهذه الأبجدية.

نزل الكورد جبل لبنان منذ فترة طويلة، وتوجد منهم اليوم شريحة كبيرة ضمن المجتمع اللبناني قدر لها أن تلعب دوراً بارزاً في

في قلب الشرق الأوسط، تنبض حضارة عريقة بتراثها الغني وتقاليدها الراسخة. إنه عالم المطبخ الكوردي، ذلك الكنز الدفين الذي

الصورة: سفين حميد   لم يكن «نانِي تيري» مجرد رغيف خبزٍ في المطبخ الكوردي، بل هو حكاية شعبٍ وتراثٍ متجذر في عمق التار