في زمنٍ تتقاطع فيه القيم مع المواقف، يبقى الوفاء والاحترام علامات لا تُنسى. ومن بين تلك اللحظات المضيئة، أستحضر مواقف

الخلافات بين بغداد وأربيل والمشكلات العالقة بينهما لم تقتصر على ملفي النفط والمالية والمناطق المتنازع عليها، بل اتخذت

تواجه الصناعة النفطية في إقليم كوردستان العراق تحديات متعددة الأبعاد تهدد استقرار هذا القطاع الحيوي، في ظل تصاعد التوت

في قلب الشرق الأوسط، حيث تلتقي الحضارات وتتقاطع مسارات التاريخ، تقف كوردستان شامخة كالجبال الراسخة التي تحتضنها. إنها

في ظل تفاقم أزمة الهوية القومية في الدول المتعددة الإثنيات والأديان، وتشابك البُعد الطائفي والقومي مع رهانات السلطة وص

«الملا مصطفى موجود في طهران»! كانت تلك رسالة وردت إلى مكتب الأخبار في صحيفتنا «كيهان» في نهاية أبريل / نيسان 1975 من

في آذار / مارس 1975، وعلى هامش قمة الأوبك في الجزائر، وقع نائب الرئيس العراقي آنذاك صدام حسين، وشاه إيران محمد رضا بهل

شهدت المنطقة العربية خلال خمسينات وستينات القرن الماضي، أحداثاً تاريخية لا يمكن إغفال تأثيرها في رسم واقع الشعوب التي

المجمع العلمي العراقي يُعتبر صرحاً علمياً من صروح اللغات والمعارف والوطنية في العراق، ولديه أرشيف غني حُوفِظ عليه في ا

يبدو أن المشهد السياسي العراقي أصبح أكثر تعقيداً في ظل التطورات الأخيرة في الساحة السياسية، التي تشمل احتمالية عودة مق

في ظل المتغيرات الإقليمية المتسارعة، برز إقليم كوردستان كفاعل سياسي واقتصادي مؤثر عبر تحركات دبلوماسية نشطة واتفاقيات

في سابقة تاريخية، احتضنت أربيل، عاصمة إقليم كوردستان، «يوم الصلاة الوطني» في 23 نيسان 2025، ضمن فعاليات امتدت لثلاثة أ

صوّت مجلس النوّاب العراقي في 14 نيسان / إبريل 2025، على مشروع استحداث محافظة حلبجة، لتصبح بذلك المحافظة الـ19 في البلا

 في ثمانينات القرن الماضي، حين كانت جبال كوردستان تئن تحت وطأة نظامٍ لا يعرف سوى لغة الرصاص، عشتُ في محافظة دهوك شاهدا