د. محمد شريف
رئيس منتدى الفكر الإسلامي في إقليم كوردستان
الدستور العراقي كفيل بحقوق كوردستان في نفطها
من البين والواضح، أن سياق الدستور العراقي العام هو الحيلولة دون عودة الاستبداد. وانسجاماً مع هذا السياق أراد الدستور إبع
أزمة العراق بين القدر والقدرة
ما تقدم الإنسان يوماً إلا بإرادته، وما تأخر أيضاً إلا بإرادته. فالإرادة الحرة التي تسبقها القدرة هي المحرك الرئيس لتطور
أنفال أم أخدود
دائماً وفي كل ملة ودين، كانت التجارة بالمقدسات مربحة، ولطالما استغلها السياسيون فرصة لتمويه الحقائق وتضليل البسطاء من ال
قراءة جديدة لفلسفة الصراع بين الإسلام والغرب
قد لا يكون العنوان مفهوماً لأول مرة بمعنى أنه لا يكشف بوضوح ما الذي يعنيه، أو ما الذي يبحث تحته؟ وقد لا يكون العنوان دقي
دور الدين في السلم المجتمعي
لم يُخلق الإنسان كائناً مستقراً خالياً من الصراع، بل كان منذ كان، يعيش الصراع مع نفسه ومع الآخر مدفوعاً بغرائز جبلية أو
لعبة الديموقراطية تعني عدم الدوام في السلطة
تعقيباً على ما قلناه في مقالنا في العدد السابق لهذه المجلة المعتبرة، نوّد أن نضيف أن للإعلامي وغير الإعلامي وللمعارض وغي
ثقافة العداء للسلطة كارثة اجتماعية
أطلت العنوان على غير عادتي، وأعلم أنه ليس من شأن العنوان حسم المسائل والإشكاليات، فالعنوان مجرد رمز أو بوصلة اتجاه، فكان
الكورد عامل استقرار
التنوع واختلاف الأمزجة والمشارب، وتعدد الاتجاهات والمذاهب، من الظواهر الطبیعیة التي تلازم المجتمع الإنساني ولا تفارقه، ف
Next »
X
الرئيسية
أخبار
سياسة
إقتصاد
تقارير
ثقافة
أدب وفنون
رأي
رياضة
المجلة
من نحن
Copyright ©2024 kurdistanbilarabi.com. All rights reserved