في عالم كرة القدم، تتداخل مسيرة اللاعبين والمدربين عبر القارات والثقافات. هذا ما يفعله الكابتن كاوا حسو، المولود في عا

في مبادرة رائدة تجمع بين الإبداع والإيمان، نجح المعلم عز الدين حامد من مدينة أربيل في إنجاز مشروع استثنائي يُعد الأول

السماوة تلك المدينة العراقية التي تقع على ضفاف نهر الفرات وبادية كبيرة تشكل الجزء الأكبر منها، والسماوة تتباهى باسمها

وصلت أربيل يوم 29/5/1974. أول ما بدت لنا قلعتها الغريبة وسط المنخفض الفسيح. منذ أكثر من ستة آلاف عام والناس يتوارثونها

أعلن المركز الثقافي (خال للفكر والثقافة) في السليمانية، عن عزمه إصدار الأعمال الكاملة للمناضل والمفكر الكوردي الكبير ه

في العدد السابق، قدمنا معلومات مستندة إلى الوثائق السوفييتية حول تنظيم رحلة عودة البارزانيين من الاتحاد السوفييتي إلى

لم تكن الذكرى الثالثة والستون لثورة أيلول / سبتمبر ضد الظلم والاستبداد هذا العام في إقليم كوردستان إلا «ملحمة» جسدها م

شغف البدايات في خضم خمسينات القرن الماضي، بدأت حكاية فنان عشق الموسيقى منذ نعومة أظفاره كأي طفل شغوف، ولدت نغمات موسي

في وقت لم تكن شمس الغروب قد وصلت إلى أحضان محلة طيراوة (طاهرآوا)، ولم تودع بأفقه الأحمر القاني سماء المعسكر وقصر (عطاء

في مغامرة، لا تخلو من مجازفة، ترجم المخرج والمدرب والباحث الدكتور فاضل الجاف مسرحية "روميو وجوليت"، التي أعدها الكاتب

في مختلف أنحاء ملاعب كرة القدم الأمريكية، برز اسم لاعب أمريكي بارع من أصل كوردي، أذهل الملايين بمهارته في اللعب وعشقه

رُغم الاهتمام النسبي في مرحلة مُبكرة من عُمر الدولة العثمانية بالطِّب وتدريسه وافتتاح مدارس له (القرن الرابع عشر الميل

يُعتبر الزي الكوردي سمةً فريدةً من سمات الهوية الثقافية للأمة، حيث يعرض رموزاً مميزةً مثل الشال الذي يحتلُّ مكانةً خاص

لا أحد يرغب في ترك منزله ومدينته ويختار الاغتراب! إلا إذا اضطرته الظروف لذلك. هذا تماماً ما دعا باسل شوقي الحسنية للسف